دبي - يستعد العالم للاستمتاع بمباريات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا من أجل التعرف على هوية الفائز باللقب، لكن محرري ومراسلي يوروسبورت عربية في جميع أنحاء الوطن العربي قدموا توقعاتهم بشأن البطل، بناء على حسابات ما قبل ركلة البداية.
مراد التايب ( تونس ): البرازيل
عرف المدرب دونغا كيف يمزج بين الفنيات البرازيلية والانضباط التكتيكي الأوروبي حتى أنه "اتهم" بإفقاد اللاعبين مواهبهم وجمالية لعبهم.
لكن واقعية دونغا وثقافته التكتيكية ستساعد المنتخب البرازيلي كثيرا في التعامل مع كل المدارس ومع كل المنتخبات.
ويضم منتخب السامبا مجموعة من اللاعبين أصحاب الفنيات الكبيرة (كاكا) والإمكانيات الدفاعية الهائلة (مايكون)، إضافة إلى حارس مرمى من الطراز العالي.
سمير عبد العزيز (الجزائر): ألمانيا
يتميز المنتخب الألماني دوما في الآونة الأخيرة بكونه بعيد عن ضغوطات الترشيح، ففي مونديال 2002 لم يتوقع أحد تأهله للمباراة النهائية، وفي يورو 2008 كذلك. ولذلك فإن المنتخب الألماني سيستفيد كثيرا من ذلك، كما أن تشكيلته التي يبدو عليها نقص الخبرة ستستفيد كثيرا من الحيوية والشباب الذي تذخر بهم صفوف الفريق.
محمد الحتو ( الإمارات): البرازيل
أرشح المنتخب البرازيلي، لأن أبناء السامبا يعرفون طريقهم إلى منصات التتويج في أسوأ حالاتهم كما في مونديال اليابان وكوريا الجنوبية عام 2002.
فكيف وهم الآن في أفضل حالة فنية ومعنوية تحت قيادة فنية مستقرة بإشراف الملهم كارلوس دونغا فضلاً عن إمكانات ومهارات اللاعبين ريكاردو كاكا وروبينيو وبابتيستا وداني ألفيس الذين يشكلون مع بقية عناصر المنتخب كتلة واحدة منسجمة في الأداء، ناهيك عن تجربتهم السابقة بالعناصر نفسها في بطولة كأس القارات التي أقيمت أيضاً في جنوب أفريقيا واعتادوا على أجواءها وملاعبها.
نور الدين مفراني (المغرب): ألمانيا
يملك منتخب الماكينات دائما شخصية البطل ويعرف كيف يتجاوز ظروفه القاسية. فرغم تلقيه ضربات قوية قبل المونديال بإصابة ثلاثة من لاعبيه أبرزهم مايكل بالاك القائد، وتراجع مستوى هدافيه كلوزه وبودولسكي، فالتاريخ يلعب لصالحه لكونه فريق دون نجوم كبيرة ولا يعرف اليأس.
وغالبا ما يكون المنتخب الألماني أقوى عندما تبعده الترشيحات كحال مونديال 2002.
مهند الشناوي ( مصر) - إنكلترا:
أتوقع أن تفوز إنكلترا بكأس العالم 2010، وأعتقد أن السبب الرئيسي سيكون المدير الفني القدير فابيو كابيللو، الذي يسيطر على اللاعبين سيطرة تامة رغم كونهم نجومًا كبارًا.
وأرى أن المنتخب الإنكليزي يتمتع بلاعبين متميزين في كافة الخطوط، وهو ما يحدث في معظم كئوس العالم الماضية، أما ما كان ينقصهم فهو المدير الفني الكفء.
خالد يوسف ( إسبانيا ): الأرجنتين
المنتخب الأرجنتيني ليس هو الأفضل على الورق بالنسبة للمنتخبات المشاركة، ولكنه يمتلك مجموعة من أفضل المزايا بالنسبة لفريق يريد الاستمرار لمدة 30 يوماً في البطولة، حيث تعتبر فكرة الاستمرارية خلال أيام البطولة بمثابة العامل الحاسم في فوز أي فريق باللقب.
منتخب الأرجنتين يمتلك مقعد بدلاء ممتاز يسمح له بمواجهة أي ظرف طارئ خلال مشوار شهر كامل وفي جميع المراكز. العامل الثاني أنه رغم وجود الأسماء الكبيرة في الفريق مثل ميسي وتيفيز وميليتو، إلا أن الفريق يحوي العديد من المواهب التي تنتظر تفجرها بحق في البطولة مثل دي ماريا وخوناس رودريغيز، وهي الأسماء القادرة على صنع الفارق في المباريات الحاسمة في ظل غفلة الخصوم.
عبد الله طه ( الإمارات): البرازيل
البرازيل برأيي أبرز المرشحين للفوز بالمونديال العالمي، رغم غياب عدد من أبرز لاعبي خط الهجوم، وضعف هذا الخط مقارنة بما كان عليه في السنوات السابقة، إلا أن قوة خطي الوسط والدفاع، وحراسة المرمى يجعل منه فريقاً متكاملاً، إضافة إلى الانضباط التكتيكي الذي فرضه المدرب دونغا، مكنه من تقديم تصفيات مثالية استطاع خلالها تصدر دول أميركا الجنوبية.
محمد سيف ( الإمارات): الكل باستثناء البرازيل وإسبانيا!
لا أستطيع تحديد فريق بعينه للقب، فالفريق الذي سيكون أكثر تكاملا حتى النهاية وأقل تعرضا للمعرقلات مثل الإصابات والإيقافات، كما أن الحظ سيكون له دور كبير في الصدامات ما بعد دور المجموعات.
لكن بناء على الخبرة المسبقة لتوقعات بيليه في البطولات السابقة، أستطيع وبكل ثقة استبعاد البرازيل وإسبانيا!
مراد التايب ( تونس ): البرازيل
عرف المدرب دونغا كيف يمزج بين الفنيات البرازيلية والانضباط التكتيكي الأوروبي حتى أنه "اتهم" بإفقاد اللاعبين مواهبهم وجمالية لعبهم.
لكن واقعية دونغا وثقافته التكتيكية ستساعد المنتخب البرازيلي كثيرا في التعامل مع كل المدارس ومع كل المنتخبات.
ويضم منتخب السامبا مجموعة من اللاعبين أصحاب الفنيات الكبيرة (كاكا) والإمكانيات الدفاعية الهائلة (مايكون)، إضافة إلى حارس مرمى من الطراز العالي.
سمير عبد العزيز (الجزائر): ألمانيا
يتميز المنتخب الألماني دوما في الآونة الأخيرة بكونه بعيد عن ضغوطات الترشيح، ففي مونديال 2002 لم يتوقع أحد تأهله للمباراة النهائية، وفي يورو 2008 كذلك. ولذلك فإن المنتخب الألماني سيستفيد كثيرا من ذلك، كما أن تشكيلته التي يبدو عليها نقص الخبرة ستستفيد كثيرا من الحيوية والشباب الذي تذخر بهم صفوف الفريق.
محمد الحتو ( الإمارات): البرازيل
أرشح المنتخب البرازيلي، لأن أبناء السامبا يعرفون طريقهم إلى منصات التتويج في أسوأ حالاتهم كما في مونديال اليابان وكوريا الجنوبية عام 2002.
فكيف وهم الآن في أفضل حالة فنية ومعنوية تحت قيادة فنية مستقرة بإشراف الملهم كارلوس دونغا فضلاً عن إمكانات ومهارات اللاعبين ريكاردو كاكا وروبينيو وبابتيستا وداني ألفيس الذين يشكلون مع بقية عناصر المنتخب كتلة واحدة منسجمة في الأداء، ناهيك عن تجربتهم السابقة بالعناصر نفسها في بطولة كأس القارات التي أقيمت أيضاً في جنوب أفريقيا واعتادوا على أجواءها وملاعبها.
نور الدين مفراني (المغرب): ألمانيا
يملك منتخب الماكينات دائما شخصية البطل ويعرف كيف يتجاوز ظروفه القاسية. فرغم تلقيه ضربات قوية قبل المونديال بإصابة ثلاثة من لاعبيه أبرزهم مايكل بالاك القائد، وتراجع مستوى هدافيه كلوزه وبودولسكي، فالتاريخ يلعب لصالحه لكونه فريق دون نجوم كبيرة ولا يعرف اليأس.
وغالبا ما يكون المنتخب الألماني أقوى عندما تبعده الترشيحات كحال مونديال 2002.
مهند الشناوي ( مصر) - إنكلترا:
أتوقع أن تفوز إنكلترا بكأس العالم 2010، وأعتقد أن السبب الرئيسي سيكون المدير الفني القدير فابيو كابيللو، الذي يسيطر على اللاعبين سيطرة تامة رغم كونهم نجومًا كبارًا.
وأرى أن المنتخب الإنكليزي يتمتع بلاعبين متميزين في كافة الخطوط، وهو ما يحدث في معظم كئوس العالم الماضية، أما ما كان ينقصهم فهو المدير الفني الكفء.
خالد يوسف ( إسبانيا ): الأرجنتين
المنتخب الأرجنتيني ليس هو الأفضل على الورق بالنسبة للمنتخبات المشاركة، ولكنه يمتلك مجموعة من أفضل المزايا بالنسبة لفريق يريد الاستمرار لمدة 30 يوماً في البطولة، حيث تعتبر فكرة الاستمرارية خلال أيام البطولة بمثابة العامل الحاسم في فوز أي فريق باللقب.
منتخب الأرجنتين يمتلك مقعد بدلاء ممتاز يسمح له بمواجهة أي ظرف طارئ خلال مشوار شهر كامل وفي جميع المراكز. العامل الثاني أنه رغم وجود الأسماء الكبيرة في الفريق مثل ميسي وتيفيز وميليتو، إلا أن الفريق يحوي العديد من المواهب التي تنتظر تفجرها بحق في البطولة مثل دي ماريا وخوناس رودريغيز، وهي الأسماء القادرة على صنع الفارق في المباريات الحاسمة في ظل غفلة الخصوم.
عبد الله طه ( الإمارات): البرازيل
البرازيل برأيي أبرز المرشحين للفوز بالمونديال العالمي، رغم غياب عدد من أبرز لاعبي خط الهجوم، وضعف هذا الخط مقارنة بما كان عليه في السنوات السابقة، إلا أن قوة خطي الوسط والدفاع، وحراسة المرمى يجعل منه فريقاً متكاملاً، إضافة إلى الانضباط التكتيكي الذي فرضه المدرب دونغا، مكنه من تقديم تصفيات مثالية استطاع خلالها تصدر دول أميركا الجنوبية.
محمد سيف ( الإمارات): الكل باستثناء البرازيل وإسبانيا!
لا أستطيع تحديد فريق بعينه للقب، فالفريق الذي سيكون أكثر تكاملا حتى النهاية وأقل تعرضا للمعرقلات مثل الإصابات والإيقافات، كما أن الحظ سيكون له دور كبير في الصدامات ما بعد دور المجموعات.
لكن بناء على الخبرة المسبقة لتوقعات بيليه في البطولات السابقة، أستطيع وبكل ثقة استبعاد البرازيل وإسبانيا!